139

Ibtisam Ghurus

Noocyada

41239

ما زال فبعد لاربعين اخبره ان الهري قد زال فاكل وشرب ومن ادبهم ان لا يحوجوا صاجبهم الى المداراة ولا يلجتوه الى لاعتذار ولا يكلفوا الصاحب ما يشق علير بل يكونون للصاحب من حيث هو مونرا مراد الصاحب على مراد نفسر قال علي بن ابي طالب رضي الله عنر شرلاصدقاء من احوجك الى مداراة او الجلاك الى اعتذار وتكلفت لرقال جعفر الصادق اثقل اخوانى علي من يتكلف لى واتحفظ منر واخفهم على قلبي من اكون معركها اكون وحدى قال وآداب الصحبة وحقوق كلاخوة كثيرة والمحكايات في ذاك يطول جلبها قال وقد رايت في كشب ابي طالب المكى من المحكايات فى هذا المعنى شيئا كنيرا وقد اودع كتبمر من ذلك كل شيع حسن رحصتر الله علير * فصل في ذكرالادب بين الشيخ والمريد* * وبسط ذلك إ اراد السلوك والتجريد 1111 فللانوم رضى الله عنهم فى ذلك ملاحظ جلية ومقاصد لها فى سوق لاجادة غرر جميلت ولهم فى ذلك اقتداء برسول الله صلى الله علير وسلم واصحاب فقد قال تعلى منبها على قدره العظيم ومعرفا بما لرمن واجب البروالتعظيم يانها الذين آسنوا لا تقدموا بين يدى الله ورسولم وفى معنى التقدم بين يدير علير السلام تاويلات كثيرة لا يسعنا المحل فيها لبسط الكلام قال لامام كلاوحد شهاب الدين السهروردى رضى الله عنر ادب المريد مع الشيخ ان يكون مسلوب كلاختيار لا يتصرف فى نفس ومالر إلا بمراجعت الشيخ وامره وينبغى لر فى مجلس الشيخ ان يلزم السكوت ولا يقول شئا بحضرثر من كلام حسن إلا اذا استاذن الشيخ ووجد منر فسحت فى ذلك وشان المريد فى حضرة الشيخ كمن هو قاعد على ساحل البحرينتظررزقا

1 يساق الير فتطلعر الى لاستصاع وما يرزق من طريق كلام الشيخ

يحقق مقام ارادته وطلبه واستزادته من فضل الله وتطلعه الى القول يرده عن

Bog aan la aqoon