Ibtisam Ghurus

Jazairi d. 864 AH
116

Ibtisam Ghurus

Noocyada

س 116

وسلم راس المحكمت مخافت الله وقال بعضهم ليس المخائف من يبكو ن يبدي ويمسح عينير لكن الخائف التارك ما يخاف ان يعذب علير وقال سهل الخوف ذكر والرجاء انشى اي منهما نتولد حقائق لايمان وقيل مك ان الله تعلى جمع للخائفين سا فرقر فى جميع الموسنين وهو الهدى والرحمة والعلم والرضوان فقال تعلى وهدى ورحمتر للذين هم لربهم ت يرهبون وقال ذو النون لا يسقى الحب كاس المحبت الا بعد ان يضح

المخوف قبلب وقال فصيل بن عياض اذا قيل لك تخاف الله فاسكت فانك ان قلت لا كفرت وان قلمت نعم فليس وصفك وصف من بخاف اللهومن ذلك فى الرجاء قول شاه الكرمانى علامة الرجاع حسن الطاعة وقيل الرجاء اويتر المجلال بعين الجمال وقيل تقرب القلب من ملاطفت الرب قال ابو رو علي الروذبارى المخوف والرجاء كجناحى الطاتر اذا استويا استوى الطائر وتم فى طيرانر ولهذا المعنى روى عن لقمان المحكيم علي السلام انمر قال لابنر خف الله نعلى خوفا لا نامن فير مكره وارجر اشد من خوفك فقال كيف استطيع ذلك وانما لى قلب واحد اما علمت ان المومن كذي

قلبين يخاف باحدها ويرجو بالاخروهذا لانهما من حكم كلايمان وقال الشيخ ابو محمد عبد العزيز المهدوى رضى الله عنر وقد نكلم فى قول بحي ابر معاذ يكاد رجاءي لك مع الذنوب يغلب رجاعي لك مع الطاعتر اعلم

ان العبد فى حال المعصيت لم تبق لم حسنت ولا وسيلت وانقطع الى ربر

ب مر جميع جهات والنجا الير بذلتر وفقره فكان عفوه الير اقرب والله ت ارج لرواما الاعمال والمحسنات فالتعلق بها صعب شديد وحال المعصية

2 حال الفقر والمسكنة والذل والصغار ومن ذلك في التوكل قول السرى التوكل لانخلاع من الحول والقوة وقال سهل لى القاعات لها وجم وقها غير التوكل فان وجر بلا قفا وقال ذو النون التوكل ثرك ثديير النفس ولانخلاع من 11 ير النفس ولابخلاع من الحول والقوة وقال ابوبكر الوراق التوكل رد العيش الى يوم واحد واسقاط) 11 م قد وقال بصهم من ازاد ان يقوم بحق التوكل فليعضر لنفس قبرايدفنها

Bog aan la aqoon