============================================================
وقال أوس (1) : .(1) 49 وتقول عاذلتي وليس لها بغد ولا ما بعده علم إن الثراء هو الخلود وإن المرء يكرب يومه العدم
قال الله تعالى : "وإذا السماء كشطت (2)" ، وقرأ عبد الله (3) : (3) (2)5 1 قشطت (4 وقد رقت حاله وركت(1): (5) وعقلت الناقة وعكلتها(2)،
(1) وليس هذان البيتان أيضا في ديوانه ، ولا في المعاجم التي بايدينا.
(2) هي الآية 11 من سورة التكور (3) عبد الله بن مسعود (4) وفي اللسان : رك الشيء أي رق وضتعف، ومنه قولهم : اقطعه من حيث رلك ، والعامة تقول : من حيث رق، وثوب ركيك النسج، وأرق العنب : رق جلده وكثر ماؤه، والمعشى في هذين النظيرين متشابه، وتصريفهما يكاد يكون واحدا (5) وفي المضارع بضم الكاف وكسرها؛ وفي الصحاع هو أن تعقل بحبل، واسم ذلك الحبل العكال، وإبل معكولة أي معقولة قلت ولا يزال أعرابنا ينطقون بالقاف كالكاف فيسمون العقال عكالا، ويلفظون المقال مكالا
Bogga 111