169

يقال : زهدت القوم أزهدهم زقدا ، وزهوتهم أزهوهم زهوا : إذا حزرت عددهم (2)، وكذلك زهدت الدراهم وزهوتها، 1:- (2) وهي زهاء مائة وزهاد مئة ؛ قال أبو عمرو : وتقول من ذلك : خذ زهد ما يكفيك : أي قدره ونحوه (2) : ر (3) 2

ويقال : دمه يومنا يدمه دمتا، وومه يومه ومها : اذا آشتد (1)11

وو حره وسكنت ريحه ، وهو بالواو قليل (1)؛ ااههار اااور وقال الاضمعى الدعس والوقس: الرمل اللين، والجميع 5 ال الاذعاس والاوعاس ؛ ويقال : أرض مدعاس وميعاس، و الجميع المداعيس والمواعيس: إذا كانت ذات رمل رقاق، (1) الدال نطعية والواو شفهئة، فالإبدال بين حرفين تباعدا خرجا وتقاربا صفة.

(2) وفي الآصل عدوهم.

(3) وجاء في ل (زهد): والزهد الحزر، وزهد التخل يزهده زهداا : خرصه وحزره، ويقال :خذ زهد ما يكفيك أي قدر ما يكفيك، وروايتنا ضبطت (زهد) بضم الزاي عن آبي عمرو ، كذلك جاء في (زها) من اللسان : وزهوت الشيء أو القوم اذا خرصته وعلمت ما زهاؤه: آ قدره او عدده، (4) مر بنا من هذه النظأر البدلية: دمه وذمه ص 360 ودمه ورمه ص 364 بهذا المعنى:

============================================================

قال الشاعر (1) : (1) 263 حي الهدملة من ذات المواعيس فالحنوأصبح قفراغير مانوس وطريق موعوس ومدعوس، وموقس ومدعس: ائ مؤطوه، وانشد ابو عمرو(1):

264 أحد مطيات وقوما نعسا مسافهات معملا موعسا ترى صواه قيما وجلسا كما رأبت الاسفاء البؤسا (1) جرير بن الخطفي: الديوان 321، والشاهد مطلع قصيدة هجو بهاالتييم، ومثها قوله المشهور : فقلت للركب إذ جد الرحيل بهم يا بعد يبرين من باب الفراديس (2) الشطران الأول والثاني في ل ت (سفه) وكذا في الآساس بلا عزو؛ قال ابن المكرم : وسافهت الناقة الطريق اذا خفت في سيرها، وفي الاساس : اذا اقبلت عليه بسير شديد، واراد بالمغمل الموعس الطريق الموطوء ، والشطر ان الثالث والرابع أنشدهما ابن بري ل (اسف) واستشهد بهما على ان الاسيف الشيخ الفاني، او العبد او الأسير، والجمع الأسفاء، واصوى الطريق ج نصوة وهي علم الطريق ومناره ، والرجز بعد هذا الشرح واضح المعنى (4) وفي الهامش من الشرح : الرقاق ، بفتح الراء الأرض اللينة ؛ الهيدملة على وزن الستبحلة : الرملة الكثيرة الشجر ، عن آبي عبيد وقال : (كانها بالهدملات الوواسيم) : قلت : وهذا عجز بيت لذي الرمة، وصدره: (ودمنة هيجت سوقي معالها)

============================================================

16 ر (4) 11611 الدال والياء 0111 و-11 اللحياني يقال: اكلنددت يا رجل، واكلنديت، وذلك إذا قوى واشتد، وقد اكلندد يكلندد اكلندادا :2 واكلندى يكلندي اكلنداء، فهو مكلندد ومكلند: وهو الطلب الشديد من الناس وألإبل وكل شيء (2)، والكلندى: [6 (2) اشم موضع سمي بذلك لصلابة أرضه، من اكلنديت ، .3 قال الشاعر 265 فيوم بالمجازة والكلندى ويوم بين برك وصوتحان (1) الدال نطعية والياء شجرية، فالإبدال بين حرفين متباعدين مخرجا، ومتقاربين صفة بالجهر والإصمات والانفتاح والاستفال (2) وجاء في ل (كلد) : وعم به بعضهم فقال : المكلندي الشديد، واكلندد عليه ألقى عليه بنفسه، واكلندد تقبض، وذكره الأزهري في الوباعي ايضتا.

Bog aan la aqoon