160

قال العجاج (1) : 247 فانصاع بين الكبن والايبعاط ويقال : قد أبعط في السؤم إبعاطا: إذا أبعد فيه 5 وأشط ؛ ويقال : طرده فما أبعد وما أبعط :

(1) حمتيد الارقط ابن مالك بن دبعي، ويصعد نسبه إلى زيد مناة من تميم يمدح الحجاج ويعرض بابن الزبير) وعزاه ل (لحد) الى حميد

ابن تور، وانظر شهم 64/1، وشحم 313 ومق 17/2 و س 149 وخ 454/2، ولترجمته الأدباء )/155) والرجز من سواهد التحاة) ويروى: (ليس الأمير0)) والخبيبان هما آبو خبيب عبد الله ابن الزبير وابنه آو آخوه مصعب.

(2) ويروى في ل (قطط) سلأ رويدا، وفي ص (قطط) مهلا رويدا كما يرويه النحاة (3) د مشع: الارجوزة2( 44/37) وبعده: (وشمن في الفبار كالاختطاط] ،و (الكبن) يروى بفتح الكاف وضمتها، و(الابعاط) بكسر الهمزة وفتحها، وروايتنا للشطر كرواية يعقوب (بس 47):

============================================================

الاصمعي : الإضفنط والإضفند : ضرب من العصير يجعل ،(1) فيه أفاويه؛ وقال غيره : الاضفنط والاصفند: الخمر (1): (4) 21 اللحياني يقال : ما أذري اي الدهم هو (1) ، واي 131 5 الطهم هو ، اي : اي الناس هو؟

ويقال : قدقد في الأرض قدقدة ، وقطقط قطقطة : إذا ذهب في الارض؛ ويقال: دحوت الشيء دحوا، وطحوته طخوا، ودحيته أيضا دحيا ، وطحيته طحيا : إذا بسطته ، وفي التنزيل : (1) الجوهري : الاسفتط ضرب من الأشربة، فارسي معرب: وقال الاصمعي هو بالرومية قال الأعشى : و كأن الخمر العتيق من الإسفيثط مزوجة بماء زلال قال بتدار: هو بكسر القاء وفتحها.

(*) في الجامع للقزاز : الترياق معروف ووزته فغيال، والدرياق لغة فيه، والطرياق والطتراق والذرياق والدراق كله الترياق، نقلته من خط رضي الدين أبقاه الله ! وفي الدقائق للنواوي : التثرياق والطيرياق والدرياق بضم [ أولها] وكسره؛ في المحكم القاف والدال والراء : الترياق معروف معرب (2) وفي ل (دهم) أيضا: ما أددي أي دنهم الله هو9) والدهماء العدد الكثير.

============================================================

والأرض بعد ذلك دحاها (1)، وقال : والأرض وماطحاها، وهما واحد: أي بسطها ، والله أعلم ؛ دو ابن الاعرابي : سدمت الباب أسدمه سدما فهو مسدوم ، وسطمته أسطمه سطما ، فهو مسطوم : إذا رددته ؛ ارر ويقال لهذا الدواء الذي يسمى الترياق : الدراق والطراق ، 1

Bog aan la aqoon