122

(3) عن الأموي، ومضارعهما : يحد س ويعدس؛ وفي (حدس): الحدس الذهاب في الأرض على غير هداية (4) مر بنا (حنظتى وخنظى) ص 262.

(5) انشد رجزه الأصعي، وهو يروى لجندل المشنتى الطهوي قال ابن السكيت في ألفاظه (تا357) : ويقال للمرآة إذا كانت تبذو وتجيء بالكلام القبيح وبالفحش: تعنظي وتخنذي وتحنظي وللرجل مثل ذلك، وهي تخنظي بالخاء، ويقال للفاحش: خنظيان

============================================================

ويقال لأصل اللسان: الحكدة(1) والعكدة ، والجميع عكد (1)

(4 وحكد قال الشاعر 184 وقائلة ظلمت لكم سقائي وهل يخفى على العكد الظليم وقال ابن الاعرابي يقال : دحمه بحجر يدحمه دحما ، .(3) ودعمه بحجر يدعمه دعما: إذا رماه به(2:.

(1) ليس في اللسان إلا المحكد بمعنى الآصل، و (عكد) منه: العكندة والعكدة: أصل اللسان والذنب وعقدته : وقيل معظم اللسان أو وسطه (2) استشهد به ابن دريد في ج124/3 و 204، قال ابو بكر: أاصل الظلم وضعك الشيء في غير موضعه، ثم كثر حتى سمي كل عسف.

ظلما يقال: ظلمت الستقاء: إذا شربت ما فيه قبل أن يروب) قال الشاعر (وقائلة 00)، العكدة اصل اللسان، وإنما أراد اللسان فلم يسقم له الشعر، قلت: و( الظليم) في الشاهد، والظليمة : اللبن يشرب منه قبل آن يروب ويخرج زبده، وانظر ل، ت (ظلم) ومعجم الشعراء للمرزباني 90.

(4) الزجاج في الاشتقاق : حدس، مسكن السين محرك( الدال : زجر البغل في استحثاثه في السير بمعنى عدس، قال الخليل : إلاء أن (حدس) أصوبهما : لأن معناه القصد في السير.

(3) ابن الآعرايي ل (دحم) دحسه دحما: إذا دفعه، وفي ل(دعم) ابن شميل : دعم الرجل المراة يدعمها ود حمها؛ والدتعم والدحم : الطعن والإيلاج

============================================================

Bog aan la aqoon