الأول قوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ﴾ الآية.
الثاني أيضا قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ﴾ الآية.
الثالث أيضا قوله تعالى: ﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا﴾ الآية.
الرابع قوله تعالى: ﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ﴾ الآية.
الخامس أيضا الاتفاق من غير منازع وعدم القائل بغيره حينئذ. وكل ما قيل في الآيات الخمس في الصديق فهو له.
1 / 94