آخر
الْحق هُوَ الله تَعَالَى وَالْحكم المطابق للْوَاقِع يُطلق على الْأَقْوَال والعقائد والأديان والمذاهب بِاعْتِبَار اشتمالها على ذَلِك
اللَّغْو مَا لَا يعْتَبر فِي الْمَعْنى الْمَقْصُود
اللَّهْو مَا يشغل عَن الْخَيْر
الْجَائِز ٤ مَا شرع فعله وَتَركه على السوَاء وَقد يتْرك هَذَا القَوْل
ويرادف الْجَائِز الْمُبَاح والحلال
الْوَقْف التَّوَقُّف عَن تَرْجِيع أحد الْقَوْلَيْنِ أَو الْأَقْوَال التَّعَارُض الأدله
الْفَرْض لُغَة التَّقْدِير يُقَال فرض القَاضِي النَّفَقَة أَي قدرهَا وَاصْطِلَاحا مَا يُثَاب على فعله ويعاقب عاى تَركه ويرادفه الْوَاجِب وَاللَّازِم عندنَا
1 / 75