وَرجح بعض أَصْحَابه فِي التفاحش إِلَى الْعرف
وَقَالَ أَحْمد التَّفْرِيق يبطل الْوضُوء دون الْغسْل
فَإِذا قُلْنَا إِنَّه يَبْنِي على الطَّهَارَة فَهَل يلْزمه تَجْدِيد النِّيَّة على مَا يغسلهُ فِي الْبناء فِيهِ وَجْهَان
وتفريق التَّيَمُّم كتفريق الْوضُوء
وَمن أَصْحَابنَا من قَالَ تَفْرِيق التَّيَمُّم يُبطلهُ قولا وَاحِدًا وَلَيْسَ بِشَيْء
1 / 129