106

Xikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

انسان عدم الراس، وهذه القوة تسي متفكرة11 ان استعملها التفس الناطقة، ومتححيلة ان استعملها القوة الومية.

(وجود الحس المشترك) ويدل على الحس المشترك وحوه.

احدها: الا نحكم على هذه الحلوبانه هذا الابيض، والحاكم على الشيئين لابد وان يحضرهما وليس هذا الحكم للنفس الناطقة، لان مدر كالما كلية، فهو لقوة اخري لايقال، لر كان الحكم على الشيء لشيء يستدعي تصورها لكان لنا ترة تدرك الكلى والجزلي معا، ضرورة انا نحكم على هذا الاتسان بانه انسان، والتالي كاذب. لاتا نقول: لانسلم كذبه، فان النفس كما تدرك الكلى قد تدرك الجزئى على وحه كلى، بان يدرك مثلا ماهية الانسان موصوفة بعوارض كلية يعصل من مجموعها صورة مطابقة للانسان الشحصى. ولقائل ان يقول: لو صح هذا الجواب لبطل اصل الدليل: وثاتيها: انا نري القطرة النازلة خحطا مستقيما، وليس ذلك في الخارج بالضرورة، ولا في القوة الباصرة، لان البصر لايدرك الا ما يقابله، فهو في قوة اخري تسمي الحس المشترك، وثالشها: ان النالم يشاهد صورا114 حزئية وليست موحودة في الخارج والا لشاهدها كل من كان سليم الحس، ولا في الحس الظاهر لتعطله بالنوم، بل ي كوة اخرى يشاهدها لا علي سبيل التحيل بل علي سبيل المشاهدة.

(لوة الخياك) واما الخيال فهو قوة تخيل الاشياء وتدر كها بعد الغييوبد، وهي مغايرة للحس المشترك، لان الصور المتطبعة في الحس المشترك مشاهدة دون المتطبعة في الخيال. واما القوة المتحيلة فمغايرة لهما، لان فعلها التركيب والتفصيل، ولا كذلك فعل هاتين القوتين. واما القوة الوحمية وهى الني تدرك المعاني الجزئية غير المحسوسة، وهي مغايرة لما يدرك الصور ومحنظها ويتصرف فيها والحافظة هي الي تدرك المعاني الجزلية ونحفظها، ولا كذلك البواقى وهي مغايرة ومحل الحس المشترك مقدم البطن الاول من الدماغ، والخيال موخره. وخل11 الوهم والمتحيسلة البطن الاوسط، والحافظة البطن الموخر، واثا علم اخحتصاص12 هذه القوى هذه المراضع، لان الافة لو تطرقت الي احد هذه المواضع احتل فعل النوة التي حعلت حالة فيه 121 15117 منگرة 11 د زالد، فريا 111 5 نالس، ومل

Bogga 106