مرحبا بك يا بيتي: أراك وأنا نصف فرحان،
إذ عدت من طروادة، وأراك وأنا نصف حزين،
لأنني لم أبصر بيتا آخر قبل هذا
مفعما بالمتاعب والويلات المفجعة.
إذ عرفت مصير أجاممنون المؤثر،
وبأية ميتة مات، بيدي زوجته،
فعندما لمس حيزوم سفينتي في ماليا
Malea : لمسته الأمواج
أعلمني عراف السفينة. ذلك الإله الذي لا يخطئ،
جلاوكوس
Bog aan la aqoon