فإذا أقدمت الزوجات، بذلك الاستهتار الجريء،
على قتل أزواجهن، ووجدن ملاذا إذ ذاك
عند أولادهن بأن تستدر كل منهن العطف بتعرية ثديها،
إذن لاعتبرن قتل بعولهن أمرا غير ذي بال،
معتذرات بأعذار حسب الظروف. بالأعمال المفزعة -
كما هي الحال في كلامك الطنان - أبطل القانون:
كلا، ولكني قتلت أمي بكراهية مشروعة،
تلك التي، لما كان سيدها يحارب بعيدا عن الوطن،
رئيسا لجيوشنا، من أجل خاطر هيلاس كلها،
خانته، ولم تحتفظ بفراشه غير مدنس.
Bog aan la aqoon