Hawashi Cala Sharh Azhar
حواشي على شرح الأزهار
(1) وهذا حيث لا مذهب له وأما على مذهبنا فتفسد اهغ إذا كان فعلا كثيرا قرز
(2) قال النووي وتكره الاشارة بمسبحة اليسرى لان السنة فيها البسط دائما هكذا في ح التحرير وذلك لما رواه ابن عمر انه كان صلى الله عليه وآله وسلم يحركها ويقول انها مذعرة الشيطان لعنه الله وقال الامام ي قد روى ابن الزبير انه صللم كان لا يحركها قال وهو المختار لان التحريك لا فائدة فيه حال اهان بلفظه فان فعل سجد للسهو قرز والأصل فيه خبر معناه انها تذود الشياطين اهتعليق لمع وانما اختصت من دون سائر الاصابع لانها متصلة بشيءمن القلب اه(3) لاخلاص التوحيد
(4) في جامع التحرير
(5) المراد فخذيه
(6) والركوع موضع للتكبير لمن لم يكن قد كبر اهتبصره معني قرز
(7) لذي قرره مولانا المتوكل على الله ان المصلى إذا ترك التكبيرة للنقل حتى استوي راكعا أو ساجدا أو معتدلا من السجود سجد للسهو ولو أتى به من بعد لانه قد تركه عن موضعه المشروع فعله فيه اهع عنه والمختار انه لا يسجد قرز لانه موضوع له جميعه وانما ذلك هيئة وقد روى عن مولانا مثل هذا خرا
(8) الا أن يكون؟ مصل؟
(9) قال في الشفا بحيث لو نصب على طهره قدح ماء لما اهراق
(10) كب الثعلب ولا يقهقر كقهقرة الحمار اهغ
(11) والدعاء ونحوه
(1) بعدها كذلك لا سيما قبل ثنى الرجل اههد قوله قبل ثني الرجل وهو صرفها عن حالته التى هو عليها في التشهد لخبر وهو ثان رجليه أبو ذر ان النبي صللم قال من قال في دبر الفجر وهو ثان رجليه قبل أن يتكلم لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو على كل شيءقدير عشر مرات كتب له عشر حسنات ومحي عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات وكان في يومه ذلك فيي حرز من كل مكروه وحرز من الشيطان ولم؟ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم الا الشرك بالله أخرجه الترمذي اههد
(1) كترك الكلام إلى طلوع الشمس لا ثار وردت في ذلك عن الحسن بن على عليلم انه كان إذا فرغ من الفجر لم يتكلم حتى تطلع الشمس وان زحزح أي وان أريد تنحيته عن ذلك المكان وأزعج وحمل على الكلام لم يتكلم
Bogga 256