(أحجار) (١٢): فَرَسُ مُرَّة بن ذُهلِ بنِ شَيْبانَ.
(الأدْهَمُ) (١٣): فرسُ عَنْتَرَةَ، قال: يَدْعُونَ عَنْتَرَ والرماحُ كأَنّها أَشْطانُ بِئْرٍ في لِبانِ الأدْهَمِ
(أَدَنّ بني يربوع) (١٤): قال الأصمعيّ: لم يَسْبِقْ أَدَنّ من غاية قطُّ إلاّ [٥ أ] أَدَنّ بني يربوع. والأدَنُّ: الذي يقارب صدره من الأرض.
(أَبْلَق لخم) (١٥): من خيل مُضَر.
(الأبْجَرُ) (١٦): فرسُ عنترةَ، وفيه يقولُ (١٧): لا تعجلي اشدُدْ حِزامَ الأبْجَرِ إنِّي إذا الموتُ دنا لم أَضْجَرِ
(أَطْلالُ) (١٨): اسمُ فَرَسِ بُكَيْر بن عبد الله بن الشداخ، إسلامي حضر وَقْعَةَ القادسيةِ، ولمّا قَطَعَ الأعاجمُ الجسر الذي على نَهْرِ القادسيةِ صاحَ بُكَيْرٌ بفَرَسِهِ أطلال فجَمَعَتْ نَفْسَها ووثَبَتْ فإذا هي من وراءِ النهرِ، فهَزَمَ الله المشركينَ يومئذِ. ويُقالُ: إنّ عرضَ النهرِ كان أربعينَ ذراعاَ، قال الشاعرُ (١٩): بُكَيْرُ بني الشّدّاخِ فارسُ أطْلالِ عن ابن دريدٍ (٢٠)، أَوَّلُهُ:
1 / 22