٩٤- وسئل عن المتمتع بالعمرة إلى الحج ينصرف على مكة فيريد أن يصوم السبعة الأيام بمكة؛ قال: قال الله ﵎: ﴿وسبعةٍ إذا رجعتم﴾، فأرجوا أن يكون في سعةٍ، وكأنه رآه من الرجوع.
٩٥- وسئل عمن أحرم يوم التروية وهو متمتع، أيصوم يوم عرفة؛ قال: لا باس بذلك؛ ويعني بذلك: ويصوم يومين من أيام التشريق.
٩٦- وفي سماع أبي زيد: قال ابن القاسم: ⦗٩٩⦘ حججت حججًا فما تمتعت قط ولا قرنت. ثم عاد الكلام إلى سماع ابن القاسم من مالك.
٩٥- وسئل عمن أحرم يوم التروية وهو متمتع، أيصوم يوم عرفة؛ قال: لا باس بذلك؛ ويعني بذلك: ويصوم يومين من أيام التشريق.
٩٦- وفي سماع أبي زيد: قال ابن القاسم: ⦗٩٩⦘ حججت حججًا فما تمتعت قط ولا قرنت. ثم عاد الكلام إلى سماع ابن القاسم من مالك.
1 / 98