بالمسامحة على هفوة بعث عليها التسرع فأسأت غير متعمد.
إحسان :
أسأت إلي أنا يا سيدي؟!
حافظ :
نعم، أسأت أيها الملاك الطاهر ... أسأت بك الظن، فسببت لك كل هذه المنغصات. (ينزع النقاب عن وجهه ويرتمي عند قدميها)
سامحي المسيء الأرعن واغفري زلته.
إحسان (ترتمي عليه) :
حافظ حبيبي ... حافظ ... أنت حي ترزق (ترجع عنه بذعر )
لا ... لا ... حافظ في القبر ... فمن أنت أيها الرجل؟!
حافظ :
Bog aan la aqoon