٢٨- أنا أبويعلى قال: حدثنا بندار قال: حدثنا محمد قال حدثنا شعبة عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي صالح البزاز أنه دخل على الحسن والحسين، وأختهما تمتشط، وبيني وبينها ستر (١) .
_________
(١) لم نجده في مسند أبي يعلى المطبوع، ولا المقصد العلي، ولا المطالب العالية، ولا إتحاف الخيرة المهرة، ولا مجمع الزوائد.
٢٩- أنا أبويعلى قال: حدثنا بندار قال: حدثنا عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن أبي صالح البزاز قال دخلت على الحسن والحسين، وبيني وبينهما ستر، وأختهما تمتشط (١) . _________ (١) لم نجده في مسند أبي يعلى المطبوع، ولا المقصد العلي، ولا المطالب العالية، ولا إتحاف الخيرة المهرة، ولا مجمع الزوائد.
٣٠- أنا أبويعلى قال: حدثنا بندار قال: حدثنا محمد قال حدثنا شعبة قال: سمعت عَمْرو بن مرة قال: حدثنا أبو البختري أن ناسًا لقوا العدو قريبا من الكوفة فقتلوا إلاَّ رجلين أو ثلاثة فحملوا على العدو فأفرجوا لهم، فذكروهم، فقالوا شهداء فبلغ ذلك عُمَر فخرج عليهم يوما فقال: ما قلتم؟ قالوا: استغفرنا لهم، فقال: لتخبرني أو لتلقون منهم قبوحًا. قالوا: قلنا: شهداء. فقال عُمَر: لا، والذي لا إله غيره، والذي لا تقوم الساعة إلاَّ بإذنه، والذي بعث محمدًا بالحق ما تعلم نفس حية ما لنفس حية عند الله إلاَّ ⦗١١٤⦘ النبي فإنه قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، والذي لا إله غيره، والذي لا تقوم الساعة إلاَّ بإذنه، والذي بعث محمدًا بالحق إن الرجل ليقاتل حمية، وللذكر، أو قال شيئا نحو هذا، وما للذين يقاتلون عند الله إلاَّ ما كان في أنفسهم، إن الله اختار لنبيه ﷺ المدينة، وهي أقل أرض الله طعامًا، وأملحه ماء إلاَّ ما كان من هذا التمر، وأيم الله ما اختار له شر الأرضين، وإنه لا يدخلها الطاعون، ولا الدجال، إن شاء الله (١) . _________ (١) لم نجده في مسند أبي يعلى المطبوع، ولا المقصد العلي، ولا المطالب العالية، ولا إتحاف الخيرة المهرة، ولا مجمع الزوائد.
٢٩- أنا أبويعلى قال: حدثنا بندار قال: حدثنا عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن أبي صالح البزاز قال دخلت على الحسن والحسين، وبيني وبينهما ستر، وأختهما تمتشط (١) . _________ (١) لم نجده في مسند أبي يعلى المطبوع، ولا المقصد العلي، ولا المطالب العالية، ولا إتحاف الخيرة المهرة، ولا مجمع الزوائد.
٣٠- أنا أبويعلى قال: حدثنا بندار قال: حدثنا محمد قال حدثنا شعبة قال: سمعت عَمْرو بن مرة قال: حدثنا أبو البختري أن ناسًا لقوا العدو قريبا من الكوفة فقتلوا إلاَّ رجلين أو ثلاثة فحملوا على العدو فأفرجوا لهم، فذكروهم، فقالوا شهداء فبلغ ذلك عُمَر فخرج عليهم يوما فقال: ما قلتم؟ قالوا: استغفرنا لهم، فقال: لتخبرني أو لتلقون منهم قبوحًا. قالوا: قلنا: شهداء. فقال عُمَر: لا، والذي لا إله غيره، والذي لا تقوم الساعة إلاَّ بإذنه، والذي بعث محمدًا بالحق ما تعلم نفس حية ما لنفس حية عند الله إلاَّ ⦗١١٤⦘ النبي فإنه قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، والذي لا إله غيره، والذي لا تقوم الساعة إلاَّ بإذنه، والذي بعث محمدًا بالحق إن الرجل ليقاتل حمية، وللذكر، أو قال شيئا نحو هذا، وما للذين يقاتلون عند الله إلاَّ ما كان في أنفسهم، إن الله اختار لنبيه ﷺ المدينة، وهي أقل أرض الله طعامًا، وأملحه ماء إلاَّ ما كان من هذا التمر، وأيم الله ما اختار له شر الأرضين، وإنه لا يدخلها الطاعون، ولا الدجال، إن شاء الله (١) . _________ (١) لم نجده في مسند أبي يعلى المطبوع، ولا المقصد العلي، ولا المطالب العالية، ولا إتحاف الخيرة المهرة، ولا مجمع الزوائد.
1 / 113