============================================================
الباب السابع وقال : الو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرا منها قطرة ماء*(1).
وقال: والله ما الدنيا فى الآخرة إلا كما يجعل أحدكم إصبعه فى اليم فلينظر بم يرجع"(2).
وقال م : "لو كانت الدنيا نهبا يفتى، والآخرة خزفا يبقى لاخترت الآخرء"(3) .
وقال لم : هحب الدنيا رأس كل خطيعة*(4) .
وقال حيسى عليه السلام: ارأيت الدنيا فى صورة عجور شوهاء.
فقلت لها: اين ارواجك؟
فقالت: قتلتهم عشياه(5).
(1) حديث: الو كانت الدنيا كزن عند الله جناح بعوضةه .
رواء الترمدى فى ستته .
والضياء لى المختارة عن سهل بن سسعد فاله، انظر السيوطى جامع الأحاديث حديث رقم .39415(12229 وفى رواية أخرى "لو عدل الدنيا. 800.
رواه ابن عساكر عن ابى هريرة.
انظر السيوطى : جامع الأحاديث حديث رلم (17834) 5/ 422 .
واتظر المغنى عن حمل الاسفار 3/ 197 هامش الإحياء.
(2) حديث: "والله ما الدنيا فى الآخرة الأ. 400.
قال الحافظ العراقى فى كتابه: المغنى عن حمل الأسفار: وراه مسلم من حديث المستورد بن شداد.
انظر إحياء علوم الدين هامش 3/ 212.
(3) حديث: الو كاتت الدنيا ذهبا.800.
لم اقف على تخريجه بهذا اللفظ (4) حديث: لاحب الدنيا رأس كل خطييةه.
رواء البيهق كى الشعب عن الحسن مرسلا، الحديث رقم (1 1050) وانظر جامع الأحاديث 3/ 747، حديث رقم (11163).
(5) قال عيس" عليه السلام: "رأيت الدنيا لى صورة عجور شوهاء. 400 لم اقف عليه.
Bogga 48