وقال جل وعلا في التخويف والتحذير: ﴿ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد﴾ [آل عمران: ٣٠].
وقال ﵎: ﴿واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه﴾ [البقرة: ٢٣٥].
وقال جلت عظمته: ﴿واتقوا الله واعلموا أن الله بكل شيء عليم﴾ [البقرة: ٢٣١].
وقال جلت قدرته: ﴿واتقون يا أولى الألباب﴾ [البقرة: ١٩٧].
وقال ﷾: ﴿واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه﴾ [البقرة: ٢٢٣].
وقال تعالى: ﴿واتقوا يومًا ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون﴾ [البقرة: ٢٨١].
وقال تعالى: ﴿واتقوا يومًا لا تجزي نفس عن نفس شيئًا ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة﴾ [البقرة: ١٢٣].
وقال ﷻ: ﴿يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يومًا لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئًا إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور﴾ [لقمان: ٣٣].
وقال تعالى: ﴿يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم﴾ [الحج: ١].
وقال ﷿: ﴿يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالًا كثيرًا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبًا﴾ [النساء: ١].
وقال تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولًا سديدًا﴾ [الأحزاب: ٧٠].
وقال ﷿: ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون﴾ [الحشر: ١٨].
وقال تعالى: ﴿واتقوا الله إن الله شديد العقاب﴾ [المائدة: ٢].
وقال تعالى: ﴿قوا أنفسكم وأهليكم نارًا وقودها الناس والحجارة﴾ [التحريم: ٦].
وقال ﷿: ﴿أفحسبتم أنما خلقناكم عبثًا وأنكم إلينا لا ترجعون﴾ [المؤمنون: ١١٥].
وقال جل وعلا: ﴿أيحسب الإنسان أن يترك سدى﴾ [القيامة: ٣٦].
وقال تعالى: ﴿أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتًا وهم نائمون * أو أمن أهل