============================================================
وما بصل بدلاك من صفات ، ولى ذلان بفرد السبرطى عن سائر الذين كبرا ف موضوع خلق الانسان ، فقد أنى بشىء كثير لا تذكره مطولات اللفة (رسائل ف اللغة24.
ومن ججلة الأمور التى عمخر بها هذا الكاب ، ان السيرطى بألى فى أحيان حعره بالمعى العام اللعضر وك معانيه المخطفة ، ومن ذلاك قوله : ووالفرارب حروق الحلق ، ومجارى الماء فى العق ، وما سال على الضم من الشعر ، وما هال من ناحصى السبلة ، آو السبلة كلها شارب، رباب الشفة) ، وكذا قرله : والحنمبة بالضم افنة العدلية وسط الشفة العليا، او مفق مابين الغاربين حيال الوره، (باب الشفة) ، مذا وغير ذلاك كفير.
و بدو احة الكاب كذلك من انه حفظ لنا ، ما الفه الأوائل وكحبوه فى موضوع خلى الانسان وقراله ، فكغيرة هى الكب والآراء التى نجدها فى هذا الحاب ، ونفخدها فيما سواه، وعلى سط الخال : حاب خلق الانسان محمد بن ح ، وكحاب خلى الانسان لأبى جعخر النحاس ، وكحاب خلى الانسان نابى القاسم عمر بن محمد بن اليهم العصافى ، فكل هذه الكب كانت من الكحب الصى اد عل السوطى، ولحا فدت ، فلول1 ه مالى مذه الحب وحففاه انا افيا من اراء، ماكا نعرف عن هذه الكب فعأ مطلقا ، هذا بالاضافة إلى الكتب الأخرى، واقرال المة اللهة وأرللهم.
Bogga 37