============================================================
وفي كتاب العصافى : الذنين(1) والذنان ما خرج من حروف الأسنان ، يقال ذن السن يذن ، وعزوب(2) الأسنان أطرافها ونواحيها ، والنواجذ(3) : تسمى اضراس الحلم وهى تنبت بعدما يسن الرجل .
وقال أبو عون(4) : الأسنان سوى النواجذ اثنتان وثلاثون ، والأرم : الأنياب(5) .
قال ذو الرمة : دق بين الأرم الأكساس(6) وفي القاموس : الصنخ لغة في الصنخ ، وفم صنخ خرجت آصناخه(7) ، والنواجذ : اقصى الاضراس وهى أربعة ، أو هي الانياب ، أو التى تلى الانياب أو هى الأضراس كلها جمع ناجذ(8) ، وآشر الأسنان واشرها : التحزيز الذى
يكون فيها خلقة ومستعملا والجبع آشور(9) ، والاظراب(10) : آربع آسنان خلف النواجذ ، أو هى آسناخ الاسنان .
ل فى الصفات الفلح والخلل(11) : تباعد ما بين السنين ، فإن لم يكن كذلك واشتد التصاق بنهما حتى لا يدخل بينهما شىء ، فذلك اللصص(12) ، ورجل الص .
(1) القاموس (فنن) 222/4 (9) القاموس (عزب) 103/1 (2) انظر خلق الانسان للأصعى 191 وثابت 166 والمخصص 144/1.
(4) هو عبد الله بن عون المزنى الراوية الآدهب . توفى سنة 209 ه انظر ترجمته فى أخبار النحويين البصرمن للسيراق22 () انظر القاموس (أرم) 73/4.
(9) لم أعلر عليه ، وليس فى دبوان ذي الرمة .
(7) القاموس (صنخ) 262/1 (4) القاموس (نجذ) 356/1.
(9) القاموس (أشر) 361/1.
(10) القاموس (غرب) 99/1.
(19) اتظر خلق الانسان لتابت 171 والزجاج 27 والخصص 150/1 وكذا فقه اللغة 106.
(19) انظر خلق الانسان لثابت 176 والخصص 149/1 وفقه اللغة 106 135
Bogga 135