Ghariibul Qur'aan

Ibn Qutlubuga d. 879 AH
98

Ghariibul Qur'aan

غريب القرآن لقاسم الحنفي

Noocyada

عرفها لهم ... : أي أعلمهم بنعتها في الدنيا ، وقيل : جعلهم يعرفونها إذا دخلوا ، وقيل : طيبها لهم من العرف بالفتح ، وهو الطيب .

فتعسا لهم ... ... : أس سعوطا على وجوههم .

مولى الذين آمنوا ... ... : أي ناصرهم .

مثل الجنة ... ... : أي صفتها .

غير آسن (¬1) ... ... : أي غير متغير الرائحة .

آنفا (¬2) ... ... : أي الآن .

وآتاهم تقواهم ... ... : أي ألهمهم تقواهم، وقيل : أي أعطاهم ثواب تقواهم .

أشراطها ... ... : أي علاماتها .

متقلبكم ... ... : متصرفكم في الدنيا .

ومثواكم ... ... : أي مقامكم في الجنة .

فإذا عزم الأمر ... ... : أي جد الأمر بالقتال .

فأولى لهم ... ... : أي ويل لهم .

إن توليتم ... ... : أمر هذه الأمة .

وأعمى أبصارهم ... ... : أي بصائرهم .

سول لهم ... ... :أي زين لهم .

وأملى لهم ... ... : أي أمهلهم الله عز وجل .

أضغانهم ... ... : إخفاؤهم .

في لحن القول ... ... : أي مخارج الألفاظ .

وتدعوا إلى السلم ... ... : أي لا تدعوا إلى الصلح .

ولن يتركم أعمالكم ... ... : أي ولن ينقصكم .

فيحفكم ... ... : الأحفاء الإلحاح والاستقصاء .

فإنما يبخل عن نفسه ... ... : أي على نفسه ، وقيل : أي عن بخل نفسه .

ثم لا يكونوا أمثالكم ... ... : أي في البخل .

سورة الفتح

إنا فتحنا لك فتحا مبينا ... : أي قضينا لك قضاء بينا ، تظهر آثاره إذا أمضيناه ، وقيل هو صلح الحديبية ، وقيل : أي إنا نفتح لك ، وهو فتح مكة وقيل : أي فتحنا لك أبواب العلم والخيرات .

نصرا عزيزا ... ... : أي ذا عزة .

السكينة ... ... : أي السكون .

ليزدادوا إيمانا ... ... : أي يقينا .

وتعزروه (¬3) ... ... : أي وتنصروه .

وتوقروه ... ... : أي وتعظموه .

Bogga 150