فاسعوا إلى ذكر الله ... ... : أي فامضوا .
انفضوا إليها ... ... ... : أي تفرقوا .
سورة المنافقين
خشب (¬1) مسندة ... ... : أسندت إلى مواضع ، أي هم كجماد لا عقل له فيتفكر ، وقيل : أي صور لا معاني لها ، ولا نفع فيها .
هم العدو ... ... ... : أي الأعداء .
لووا (¬2) رؤوسهم ... ... ... : ألأصل مخفف ، والتشديد لكثرة المحال .
لا تلهكم ... ... ... : أي لا تشغلكم .
لولا أخرتني ... ... ... : أي هلا .
سورة التغابن
زعم الذين كفروا ... ... ... : أي قالوا كاذبين .
ذلك يوم التغابن ... ... : أي تفاوت ألأجرية ، وقيل : الدنيا متجرة الآخرة ، يظهر قوم أحوال الربح والخسران .
ومن يؤمن بالله يهد قلبه ... ... : للاسترجاع وللصبر والرضا .
عالم الغيب والشهادة ... : أي السر والعلانية .
سورة الطلاق
فطلقوهن لعدتهن ... ... : أي للوقت المعدول لطلاقهن المشروع ، وهو طهر لا جماع فيه .
وأحصوا العدة ... ... ... : أي عدوا فصول عدتها ، واحفظوها .
لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة : أي يزنين ، فيخرجن لإقامة الحد عليهن ، وقيل : تؤذي عشيرة زوجها ، وإلا لا تكون للاستثناء ، بل تكون بمعنى لكن ، معناه لكن إذا خرجت فهي فعلة قبيحة منها .
لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا / ... : أي رغبة في المراجعة . ... ... ... 46أ
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ... : أي من الضيق .
إن الله بالغ أمره (¬3) ... ... ... : أي منفذ أمره .
من وجدكم ... ... ... : أي أنفقوا عليهن من سعتكم وعنائكم .
وأتمروا بينكم بمعروف ... : أي أنفقوا على أمر مستحسن .
قد أنزل الله إليكم ذكرا ... ... : أي كتابا ، وأرسل رسولا ، وقيل : لا إضمار ، ولكن تقديره كتابا ذكرا رسولا ، وقيل : أنزل بمعنى أرسل رسولا مفعول له ، وذكرا أي لذكر ووعظ .
Bogga 161