عربا ... ... : أي محببات لأزواجهن .
أترابا ... ... : أي لذات .من يحموم ... : أي دخان شديد السواد .
على الحنث العظيم ... ... : أي افثم الكبير ، وهو الشرك .
شرب الهيم (¬1) ... : أي الإبل العطاش التي لا تروى ، والهيماء الناقة التي بها الهيام ، قلت : هو داء يشبه الاستسقاء ، وقيل : الهيم الرمل الذي لا يتماسك .
فظلتم تفكهون ... ... : أي تعجبون ، وقيل : تندمون .
من المزن ... ... : أي السحاب .
أجاجا ... ... : أي ملحا مرا .
النار التي تورون ... ... : أي تخرجون بالزند .
للمقوين ... ... : أي للمسافرين ، وقد أقوى ، أي نزل القي ، أي القفر .
مدهنون ... : أي مصانعون ، وقيل : / أي مدافعون الإيمان 44ب بالعلل الكاذبة .
رزقكم ... ... : أي حظكم .
غير مدينين ... ... : أي مجزيين .
فروح وريحان ... : أي راحة في القبر ، ورزق في الجنة ، وقيل : الروح في الدنيا ، والريحان في الجنة ، وقيل : كلاهما في الجنة .
فسلام لك من أصحاب اليمين ... : أي فسلام لك من الاغتمام ، فقد نجوت .
لهو حق اليقين ... ... ... : أي حقيقة الخبر اليقين .
سورة الحديد
مما جعلكم مستخلفين فيه ... : ي من مال الله عز وجل الذي أعطاكم بعد ما كان عند غيركم ، وقد جعلكم خلفاء فيه عن الماضين .
انظرونا (¬2) نقتبس من نوركم ... : أي انظرونا نأخذ حظا من نوركم .
بسور ... : أي حائط ، وقيل : أي حاجز .
مولاكم ... : أي أولى بكم .
ألم يأن ... : أي ألم يحن .
إن المصدقين (¬3) ... : بتشديد الصاد ، أي المتصدقين .
ورهبانية ... : أي لزوم صوامع .
كفلين ... : أي حظين ، وهما الأجران بالإيمان بالكتابين معا .
سورة المجادلة
تحاوركما ... : أي تراجعكما الكلام .
Bogga 158