255

============================================================

آنوفهم . وهو على شرف من كذا (1) ، يقال في الخير والشر .

اوأشرف على الموت وأشفى عليه . وأشرفت نفسه على الشيء0 وحرصت وتهالكت . وشارف البلد : قرب منها . وهذا شرفة ماله وشرف أموآلهم : خيارها ، وفرس مشترف : سامي النظر سابق (شرق) جفنه شرق بالدمع . وشرق بهم الوادي ، كما تقول : غص . وثوب شرق بالجادي (2) وأشرقته بالصبغ ، وهو مشرق بالحمرة، ومنه لحم مشرق : آى آحمر لا دم عليه. وآشرقت فلانا بريقه : إذا لم تسوغ له ما يأتي من قول أو فعل . ورجل مشراق : إذا كان ذلك عادته . وشرق ما بينهم بشر : إذا وقع بينهم الشر . وشرقت الشمس : خالطثها كدرة .

(شرك) مضوا على شراك وآحدة (3).

(شرو) اشتروا الضلالة بالهدى) (4) : استبدلوه .

(شسع) له شسع من المال : قليل منه . ويقال : ذهب بشسع ماله : أى اݣثره (5) . ورجل شسع مال: أى قائم عليه لازم لرعيته. وشسع الوادي : طرفه.

(شطب) جارية شطبة ، وغلام شطب : إذا كانا تارين (6) .

وأرض مشطبة : إذا كان قد خط فيها السيل .

(1) إذا كان مشارفا.

(2) في الأصل : الحادي (بالحاء) (3) في الأساس : واضحة:(4) البقرة : 16.

(5) إذن هو من الأضداد: (1) فيه طول.

255

Bogga 255