عملهم لله، وقصدهم الله، ولذلك قيل لهم: أهل الله، رجال الله، فاستميكوا بمنهاجهم، واتبعوا بركة آثارهم، وكؤنوا من حزبهم وأنصارهم: { أولي جزب اله ألا إن حزب الله هم القلحون} (المجادلة: 222
{فن حزب الله هر الغلبون} (المائدة: 56) [25/ ب]، [هذا ما فتح الله به إلى الله المصير] (1).
Bogga 226