============================================================
سورة البقرة/الآية: 58 انثوا تده التة) بيت المقدس او اريحا (نكلرا متها حيث منتم تقدا) واسما لا حجر فيه اتشلوا ااب) اي بابها ت) منحنين (وقولوا) مسالتتا4ة) اي أن تحط عنا خطايانا لتير) وفي براءة بالياء والتاء مبنيا للمفعول فيهما (تلزخطي لم وسنريذ الشتيين ) بالطاعة قوله: (لأن وياله عليهم) وهو نقص أنفسهم حظها من نعيم الاخرة اهكرخي قول: اهذه القرية) هذه مصوبة عند سيبويه على الظرف، وعد الأخفش على المفعول به، والقرية نث لهذه أو عطف بيان، والقرية مشقة من قريب أى جممت لجمعها لأملها تقول: قريت الماء في الحوض أي جمته، واسم ذلك الماء قرى بكسر القاف، والقرية في الاصل اسم للمكان الذي يجتمع فيه القوم، قد تطلق علهم مجازا وقوله تعالى: (واسال القرية) [يوسف: 82] يحتمل الوجهين اسين قوله: (بيت المقدس) هو قول مجاهد، وقوله: (او أريحا) هو قول ابن عباس وهي بفتح الهمزة وكسر الراء وبالحاء المهملة قرية بالغور قريبة من بيت المقدس قاله ابن الأثير، وجزم القاضي وغيرة بالأول، ورجح الثاتي بأن الباء في فبدل تقضي التمقيب فيكون واقسا عقب هذا الأمر في حياة موسى عليه اللام، وموسى توفي في التبه ولم يدخل بت المقدس: قاله الرازي اله كرخي رفي القامرس: الغور بنين مسجمة مكان منخفض بين القدس وحوران مسيرة ثلاثة أيام في عرض فرمخ، وعبارة الخازن: قال ابن عاس: القرية هي أرهحا قرية الجبارين. قيل، كان لميها قوم من بقية هاد يقال لهم العمالقة، ورأسهم عوج بن عثق، فعلى هذا يكون القاثل يوشع بن نون لأنه الذي فتح اريما بعد موسى لأن موسن مات في التيه، وقيل هي بيث المقدس، وعلى هذا فكون القاتل موسى، والمعنى: إذا خرجتم بعد مضي الأريعين سنة فادخلوا بيت المقدس اه ولوله: لأنه الذي فتح أريحا بعد موسى الخ بخالفه ما ذكره البيضاوي في سورة المائدة، ومثله ابو السعود- ونص الأول روي آن موسى هليه السلام سار بعد انقضاء الأربعين سنة بمن بقي من بني اسرائيل ففتح أرهحا، وأقام فيها ما شاء الله تعالى، ثم قبض ليها. وقيل إنه تبض في التيه، ولما احتضر اخبرهم بأن يوشع بعده نيي وأن الله تعالى امره بقتال الجبابرة فسار بهم يرشع وقتل الجبايرة، وصار الشام كله لبني اسراييل اهر قول: (ولدخلوا الباب) من قال إن القرية أريحا قال: المعنى ادخلوا من أي باب كان من أبوابها، وكان لها سبعة أبواب، ومن قال: إن القرية هي بيت المقدس، قال : المعنى من باب هو باب حطة ارخازن: قوله: (منحنين) أشار الى أن سجدا نصبه على الحال أي متواضعين اهكرخي وعبارة الخازن سجدا منحين متواضين كالراي، ولم يرد به نفس السبود. انتهت.
قوله: (مسالتنا) أي الذي نساله حطة، والحطة في الأصل اسم للهيثة من الحط كا لجلسة والقعدة وقيل: هي لفظة أمروا بها ولا يدري معناها، وقيل هي التوبة اهسمين قول: خطاياكم) جمع خطية وأصله خطابيء باء قل الهمزة، تلك الياء همزة مكسورة
Bogga 83