============================================================
(1) .2) تكرت(1) فلك الوجهان ، نحو قول الشاعر (2): 23 * الحزن بابا والعقور كلبا * .4 وقال الشاعر (11 : * لاحق بطن بقرى سمين *
والإضافة فى هذا الباب غير محضة ، كاسم الفاعل، ولذلك(4) تقول: الحسن الوجه.
النوع الثالث : المصدر المقدر بأن والفعل .
ويعمل عمل الفعل، إمامنونا ، وإمامضافا ، أو معرفا باللام ، نحو قولك: ه) أعجبنى ضرب() زيد عمرا .
وقد يضاف إلى الفاعل ، [38 ب] كقوله تعالى : ( ولوألا دفع الله الناس )(11 ، ويضاف إلى المفعول، كقوله تعالى : { بسؤال نعجتك إلى ( نعاجه(2
(1) قال في المحصول 160 ب : وإن نكرت، يعنى الوجه، فلك الوجهان، والوجهان هما النصب والجر.
(4) هو رؤبة، والبيت في ديوانه ص15 (3) هو حميد الأرقط، كما في سيبويه 197/1 (4) فى الفصول : "وكذلك " . وأثبته باللام من المحصول : (5) قال الحويى فى شرح الفصول 118 ب : فضرب : مرفوع طلى القاعلية بأعجبنى، وزيد: مرفوع على الفاعلية بضرب ، المصدر، وعمرا: منصوب عى المفعولية، لأنك لو صرحت بالفعل مع أن، فقلت : أعجبنى أن ضرب زيد عمرا، لرفعت زيدا ونصبت غمرا، فكذلك إذا أتيت بالمصدر المقدر بالفعل مع أن: (2) سورة البقرة ، آية 451، والحج ، آية 40 (7) سورة ص، آية 24
Bogga 220