============================================================
1 ولا يخلو من أن يتقدم على المفعولين، فتعمل(11، او يتوسط بينهما،
فيجوز الإعمال والإلغاء ، والإعمال أحسن، أو يتأخر، فيكون الإلغاء
أحسن، نحو : زيد منطلق طننت ، إذا ألغيت .
ويبطل عملها فى اللفظ إذا علقت بلام الابتداء، بحو قوله تعالى :، ({ ولقد (2)1 شلموا لمن اشتراه}(11.
3 أو حرف نفى، نحو قوله تعالى: [113] (وظنوا ما لهم من محيص)(3).
4. ا2 أو حرف استفهام ، نحو قوله تعالى : { أفرأيت }(4)، آو مضمن ممناه، (5 749 -60 حو قوله تعالى: { لنعلم ائ الحز بين ) (5 .
الفصل الخامس فيما يتعدى إلى ثلاثة مفاعيل وهى أفعال نقلت من التعدى إلى اثنين، بالهمزة ، أو التضعيف، وذلث ر سحو : اعلمت وعلمت، وانبات(، ونبات ، واخبرت، وخبرت، تقول: أعلم الله زيدا عمرا فاضلا .
(1) كذا جاء فى الأصل، وظ، بالتاء الفوقية المضمومة. والذى فى المحصول ورقة 76 ب، وشرح الحوبى ورقة 4غم ب: "فيعمل" بالياء التحتية.
(2) سورة البقرة، آية 102 (3) سورة فصلت، آية 48 (4)لم يرد هذا الاستشهاد فى ظ، ومكانه فى المحصول، ورقة 77 ب : تخو قوله تعالى: " وإن أدرى أقريب أم بعيد ما توعدون " وهى الآية 109من سورة الانبياء.
والجزء المستشهد به عندنا من الآية 77 من سورة مريم، وهو فى مواضع كثيرة فى
مالكتاب العزيز.
(5) الآية12 من سورة الكهف : (4) قال ابن إياز فى المحصول ورقة 78 ب، بعد أن تكلم على "اعلمت وعلمت ): ع
Bogga 175