============================================================
24)2 الفتح(1) أو شديدة (2)[ مفتوحا ما قبلها ،] نحو: لينبذن ) (1) بنى على 1 الفتح(4).
وتحذف الواو فى الجع ، والياء فى مخاطبة المؤنث الواحد. [وإن كان [ه ا2 10.5 فيه واو الجمع، أو ياءالمؤنث حذفت (5)]، وتبقى() الضمة والكسرة دليلاعليهما، نحو : ليقولن(2) ، و( إما ترين } (4) وإن لحقته نون جمع المؤنث بنى على 8) (4)4
(1) مابين القوسين ليس في المحصول هه أ ، ولا في شرح الخويى، ورقة 31 ب.
(2) وهذا أيضا ليس فى المحصول.، ولا فى شرح الخويى.
(3) من الآية الرابعة من سورة الهعزة: (4) قال ابن إياز في المحصول ورقة ه ب : "وقول المصنف : ل بنى على الفتح) يوهم أن ذلك واجب فيهما فى كل موضع، وليس الأمر كذا، فكان الأحوط أن يقيد فيقول : إذا كان للواحد فاعرفه) . انتهى كلام ابن إياز وأقول : إن تعقيبه على المصنف لا محل له، ذلك أن القيد الذى يريده ابن إياز فهم من قول المصنف (مفتوحا ماقبلها" فإن نون التوكيد لايفتح ماقبلها إلا إذاكان الفعل للواحد . لكن عذر ابن إياز أن قول الصنف " مفتوحا ماقبلها) قد سقط من نسخته من "الفصول * كما نبهت عليه فى التعليق رقم (2) فقال ماقال : (5) مابين القوسين ليس فى ظ، والمحصول ، لكنه فى الشرح للخويى ورقة *3 أ، والأولى حذفه كما فيظ، والمحصول فإنه تكرير لما سبق فى قوله: " وتحذف الواو فى الجمع والياء في مخاطبة المؤنث الواحد": (2) فى المحصول : "فتبقى " وما فى الفصول مثله فى شرح الخويى: (7) فى ظ : نحو: ليقولن، أو مكسورا ماقبلها نحو: إماترين .
(8) من الآية 34 من سورة مريم . والآية الكريمة: "فإما ترين" ولكن كذا جاء فى الفصول بحذف الفاء، وهو وجه جائز فى الاستشهاد حيث يصح ترك الواو والفاء وتحوهما فى أول الاستشهاد . ذكر ذلك أستاذى الجليل عبد السلام هارون فى حواشى الحيوان، /57، ومجالس تعلب 55/2ه، وحكى عن المحدث الكبير الشيخ أحمد محمد شاكر أن الإمام الشافعى - ولغته حجة - جرى على هذا النحو فى ثلاثة مواضع من "الرسالة):
Bogga 165