162

Fusuul Khamsan

Noocyada

============================================================

(1) والى جمع سلامة . وهو إما مذكر، أو (1) مؤنث:

فمغ السلامة فى المذكر : ما ألحققه واوا مضموما ما قبلها رفعا، أوياء

مكسورا ما قبلها نصبا وجرا، [6 ب] ونونا فى الأحوال الثلاثة مفتوحة تحذف للاضافة 11144) ويفتح ما قبل الواو والياء فى (1)[ المعتل) النقصور، نحو قوله تعالى : 4 4 ه (وآنتم الاعلاون (12) ، ( وإنهم عندنا لمن المصطفين )(4) .

وشرط هذا الجمع ، إن كان هذا الاسم جامدا: أن يكون مدكرا علما عاقلا 1110(5 ( خاليا من هاء التأنيث ] وإن كان صفة فشرطان : الذكورية والعتل .

وجمع المؤنث السالم : ما ألحقته ألفا وتاء مضمومة ، رفعا، ومكسورة، نضبا وجرا.

(1) فى ظ : وإما مؤنث: (2) سقطت هذه الكلمة من ظ، والمحصول، وشرح الخوي: (3) سورة آل عمران، آية 139 ، وسورة محمد آية35.

(4) الآية ل4 من سورة ص . وجاءت الآية الكريمة فى الأصل ، وظ محرفة "ومن بلصطفين ) فرددتها إلى الصواب.

(5) ما بين القوسين سقط من المحصول مورقة 47 ب . وقد بنى عليه اين إياز كلاما فقال : وهنا تنبيه وهو أنه قد أخل بشرط ذكره الجزولى وغيره، وهوأن يكون خاليا من تاء التآنيث ، فلا يقال : طلحون ولا حمزون، وإن كانا عامين لمذ كرين، احتراما لوجود أمارة التآنيث ، ولذالم ينصرف، وإتا يقال : طلحات وحمزات ، قال الشاعر: رحم الله أعظما دفنوها يسجستان طلحة الطلحات وأجاز الكوفيون : طاحون وطلحين . انتهى كلام ابن إياز.

ويبدو أن النسخة التى وقعت له من الفصول كانت سقيعة . فما يدعى أن المصنفت بأخل به موجود فى الفصول، ثم إنه موجود أيضا فى شرح الفصول للخويى ،ورقة 28ب.

Bogga 162