شَفَاعَة الْأَنْبِيَاء وَالْمِيزَان والحوض
وَالله تَعَالَى متفضل على عباده عَادل قد يُعْطي من الثَّوَاب أَضْعَاف مَا يستوجبه العَبْد تفضلا مِنْهُ وَقد يُعَاقب على الذَّنب عدلا مِنْهُ وَقد يعْفُو فضلا مِنْهُ وشفاعة الْأَنْبِيَاء ﵈ حق وشفاعة النَّبِي ﷺ للْمُؤْمِنين المذنبين وَلأَهل الْكَبَائِر مِنْهُم المستوجبين الْعقَاب حق ثَابت وَوزن الْأَعْمَال بالميزان يَوْم الْقِيَامَة حق وحوض النَّبِي ﵊ حق
1 / 61