============================================================
قال ابو الخير (1): وحزه واحد من رماد، وحزه من رمل،
ويقطع(2) ويخلط بالتقطيع تعما، ويترك حتى عمضي عليه حول، ويرش مرات بالماء البارد أو الحار، إن لم ينزل عليه المطر، ويقطع مرات؛ فإنسه يتقلب زبلا حيدا، ويستعمل في كل ما يحتاج فيه الزئل.
صفة أخرى: قال اين يصمال(3: يؤخذ من ذرق الخمام حتل واحد ومن الثراب عشرون حملا.
وقال أبو الخير(4) : ومن نوى الزيتون حمل واحد، ويخلط الجميع،
ويقطع مرارا، فإنه ينقلب كله زبلا طيبا عحيبا نافعا للسشحر والخضر، ويستعمل بعد مضي خول.
قال قسطوس(4: ائى حريت في الزبل شيعا لم تذكره اليبط ولا غيرهم، وذلك أني أخذت من هذه الزبول المشهورة، وأخرقتها بالتار حتى صارت أرمدة، واستعملتها فوجدثها في فاية الجودة والسصحة للشجر والخضر: (1) قول أبي الخير في كتاب الفلاحة، ص11، وللقنع، ص.ا.
(2) أبو الخير: يفتت.
(3) ابن بصال، ص53، وهو في المقنع، ص10، وكتاب أبي الخير، ص11.
(4) قول أبو الخير هذا سقط من النسحة المطبوعة (فاس، 1357هسم).
(5) قول قسطرس ساقط من كتاب الفلاحة الرومية، ولم يذكره اين ححاج في المقنع.
7
Bog aan la aqoon