242

Filaha

Noocyada

============================================================

هزلت ورقت، وقلت رطوبتها، وليس لوضعه في الأرض معنى إلا لقتل الهوام والدود خاصة(1).

ل وينبغي إذا طرح في الأرض أن يخلط معه زيل(2) معفن ليدفع مضرة يبسه.

قال كسيتوس(3: أفضل ما ثزئل به البقول الرماد لحرارته، وقتله

الثود، وغير ذلك من خشاش الأرض، ثم ذرق الحمام حيليق ها أيضا ولا يكثر مته- وبعر الغنم، وما سوى ذلك من الأزبال فيستعمل عنسد الاضطرار إليها، ولا يكون الزيل رطبا فإنه يولد الهوام والدود(4).

وقال قوثامي في الفلاحة النبطية(5). بعر الغنم، وأخثساء البقر يصلحان للزرع، وروث الدواب للشجر، وزبل الإنسان لليخل، وذرق الحمام(6) يوافق جميع الأشحار، وإن حلط بالبذور، وزرعت معه في (1) المقنع: فسحراه جمرى البواء القتال للحيوان.

(2) المقنع: زبل طيب متعفن (3) قول كسينوس باموس صقط من كتاب المقنع المتشور.

(4) قال أبو الخير الإشبلي (كتاب الفلاحة، ص 11): الزبل الحديث الرطب تتولد منه دواب كثرة.

(5) الفلاحة التبطية ص363- 21.

(() ذرق الحمام يوافق الشحر وينميه ويقويه ويعينه على إنبات الثمر وتكثيره، وينفسع الأرض الضعيفة ويقتل الحشمش، وبطرد الدود والهوام والفثران من الأرض 54

Bog aan la aqoon