وقال في مقالته التي كتبها يصف بؤس لبنان وجوعه أيام الحرب العظمى الماضية، وعنوانها «مات أهلي!»:
لو ثار قومي على حكامهم الطغاة وماتوا جميعا متمردين لقلت إن الموت في سبيل الحرية لأشرف من الموت في ظل الاستسلام.
عند هذا الحد نقف في عرض الأعلام من مفكرينا وأدبائنا الذين انطبعوا بطابع ذهني ونفسي عميق من ثورة فرنسا وأحرار أدبائها ومفكريها. وكان يمكننا أن نطيل السلسلة فنذكر كثيرين ممن لم نذكرهم، ونقف عندهم، كروحي الخالدي،
11
وجرجي زيدان،
12
والدكتور طه حسين،
13
والدكتور حسين هيكل،
14
Bog aan la aqoon