رافق أخاه الأمير عبد الله في حملة على عرب عسير الثائرين على الدولة
1913
قاد الحملة الثانية على الإدريسي، وبعد رجوعه من أبها انتخب مبعوثا عن جدة في المبعوثان العثماني
1915-16
كان في سوريا رسول أبيه لدى جمال باشا، وعاملا في سبيل العرب، فاشتبه به جمال وكان ينوي اعتقاله، فخرج من دمشق بحيلة وعاد إلى الحجاز
2 حزيران 1916م / 9 شعبان 1334ه
نادى الشريف حسين بالثورة على الأتراك، وعين فيصلا لقيادة جيش الشمال
6 تموز 1917
استولى على العقبة وأصبح القائد العام للجيش العربي المؤازر لجيوش الجنرال آلنبي بفلسطين
1 ت1 1918م / 25 ذي الحجة 1336ه
Bog aan la aqoon