الإنصاف، فقد ذكرنا الأدلة من كلام الله وكلام رسوله ﷺ، وكلام الصحابة، وإجماع العلماء بعدهم. فإن كان هذا الذي ذكرنا له معنى آخر ما فهمناه بينوه لنا من كلام الله وكلام رسوله وكلام العلماء فرحم الله أمرءًا نظر لنفسه، وعرف أنه ملاق الله الذي عنده الجنة والنار.
1 / 89
تقريظ الشيخ العلامة الجليل صالح بن إبراهيم البليهي
المسألة الأولى [ما قولكم فيمن دعا نبيا أو وليا واستغاث بهم في تفريج الكربات
المسألة الثانية [من قال لا إله إلا الله، محمد رسول الله، ولم يصل، ولم يزك هل يكون مؤمنا]