Faa'iidooyinka Wareersan
الفوائد الحائرية
Tifaftire
لجنة التحقيق مجمع الفكر الإسلامي
Daabacaha
مجمع الفكر الإسلامي
Lambarka Daabacaadda
الثانية
Sanadka Daabacaadda
1415 AH
Goobta Daabacaadda
قم
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Faa'iidooyinka Wareersan
Wahid Bihbahani (d. 1205 / 1790)الفوائد الحائرية
Tifaftire
لجنة التحقيق مجمع الفكر الإسلامي
Daabacaha
مجمع الفكر الإسلامي
Lambarka Daabacaadda
الثانية
Sanadka Daabacaadda
1415 AH
Goobta Daabacaadda
قم
Noocyada
كما سيجئ الإشارة [إليه] في مسألة الاجماع.
مع أنه في بعض المواضع ربما يكون المطلع على العام مكلفا به بحسب المصلحة، والمطلع على الخاص مكلفا به أيضا كذلك، كما هو الحال الان أن من اطلع على الخاص يكون مكلفا به، ومن لم يطلع على الخاص يكون مكلفا بالعام. فتأمل جدا.
ويحتمل أن لا يكون راوي العام محتاجا إلى العمل أصلا، كمن روى وجوب الجهاد وأمثاله مما يعلم عدم وجوب العمل به على الراوي و أمثاله.
وبالجملة: الوجوه الثلاثة كلها ممكنة في المقام وغيره من الاخبار المختلفة التي يجمع بينها.
وهل يجوز تخصيص العام إلى أن يبقى الواحد؟ أم لا بد من بقاء الأكثر أو اثنين، أو ثلاثة؟ أقوال.
والحق: أن العلاقة إن كانت العموم والخصوص، فلا بد من إبقاء الأكثر، لقبح قول: أكلت كل رمانة في البستان، وفيه آلاف منها وقد أكل واحد منها، أو اثنتين، أو ثلاثة.
وإن كانت العلاقة أمرا آخر فربما يصح التخصيص إلى واحد مثل: أنه أكل رمانة واحدة تشبه الكل في الجنة، أو الجودة، أو غيرها، وأن يكون غير هذا الواحد بمنزلة العدم، لكونه في غاية الصغر أو في غاية قلة النفع، أو غيرهما، فكأنه لم يكن من الرمان.
والأظهر في العام والخاص كون العلاقة هي العموم والخصوص، إلا أن يظهر من الخارج كون العلاقة غيره، فتأمل.
Bogga 200
Ku qor lambarka bogga inta u dhexeysa 1 - 396