============================================================
11 [حقا عندنا باشئ الواقع ستا . وذلك متعلق بالتجريب، لأن كل أحد له جلسة وله نظر وله ترتيب عند القياس . ورتما يكون ألقياس معلو الخلقة كالأحدب أوتصير آليد أو أحنف، فأما الصحيح فقد شرخنا له جميع هيئات القياس وأحكامه في غير هذا المحل.
ال و هذه الشولة المشار إليها إذا طلعت بالفجر تكامل الشتاء وزادت قوته وظهرت بالفجر جميع صورة العقرب ، وقيل : إن العقرب هو أشد الشتاء، ويطلع بعدها النسران، وهما
الهزاران(1) ، بالزاي المعجمة ، لأن الهزار ضرب من الطير . وقيل 1(2 اسمهما الهراران(2) ، لأن عند طلوعهما بالفجر هرير(2) الشتاء 4 ل وقوته ، ولارتفاعهما في كبد السماء فترات الريح الأزيب في .
اليمن والتهائم من اليمن ، وذلك في تيرما الرأبع آي ربع النيروز العربي ، وهو الهندي قبل النيروز السلطاني بشهر واحد، بل أقل . وفترة الأزيب في اليمن والحجاز ، هي من التسعين إلى غلق المائة ، ويسيونها القران ، لأن النسر الواقع مرتفع في 2 (1) لا يجوي مااطلعنا عليه من كتب الآنواء والهيئة هذه التسمية الغرببة التي ينفرد ابن ماجد بايرادها (2) في الأصول : الهزازين... هزيز، وهما تصحيف (3) زيادة من ب ، ظ . اسقاظ في ت .
7767661.
Bogga 93