============================================================
قافية الألف قال أبو الطيب أحمد بن الحسين المتنبي يمدح سيف الدولة من قصيدة أولها : عذل العواذل حول قلب التائه (وموى الأحبية منه في سودائه)(1) نا: يشكو الملام الى اللوائم حره و ب د ين پلن عن برحائه ال رجاؤه: أشده وأشقه أي يشكو الملام الى اللوائم ما يلقاه من حر هذا الفلب فادا أكره على مباشرتها ليلا يحرقه، وهذا كله مجاز لا حقيقة حته وكذلك أكثر كلام العرب انما هو جار مجرى الامثال والرموز وقد تقصيت هذا هناك(2) فأدع ذكره ههنا * وقال له أيضا وقد استزاده قيها: احه وأحب فيه ملامة؟
فيه من أعدائه (3) ان الميلامة كأته ناقض في هذا البيت أيا الشيص وقوله أجد الملامة في هواك لذيذة جبا لذكرك قليلمني اللوم
مطلع قصيدة في شرج العكبري 1/1 (2) اي في الشرج الكبير المسي بالفسر وقد نشيره الدكتبور صفاء خلوصي ببغداد أنظر 40/1.
(3) تفسيره في الفسر . و وبقله المعكيري وبيت أبي الشيص 4/1 وكذلك فعل الواحدي 508 وهو حرفيا في الواضح للاصفهاني 28 27
Bogga 27