Fath Weyn
الفتح الكبير
Baare
يوسف النبهاني
Daabacaha
دار الفكر
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
1423 AH
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
Hadith
بَعْدَ صَلاَةِ الصُّبْحِ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَلْيُغْمَسْ فِيهِ ثلاثَ غَمَساتٍ ثلاثةَ أيَّامٍ فإِنْ لَمْ يَبْرَأْ فِي ثلاثٍ فَخَمْسٌ فإِنْ لَمْ يَبْرَأْ فَسَبْعٌ فإِنْ لَمْ يَبْرَأْ فَتِسْعٌ فإِنَّها لَا تَكادُ تُجاوِزُ تِسْعًا بإِذْنِ الله» (حم ت د والضياءُ) عَن ثَوْبَان.
(٧١٨) «إِذا أصابَ أحَدَكُمْ مُصِيبَةٌ فَلْيَذْكُرْ مُصِيبَتَهُ بِي فإِنَّها مِنْ أعْظَمِ المَصائِبِ» (عد هَب) عَن ابْن عَبَّاس (طب) عَن سابط الجُمَحِي.
(٧١٩) «إِذا أصابَ أحَدَكُمْ مُصِيبَةٌ فَلْيَقُلْ إِنَّا لله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجعُونَ اللَّهُمَّ عِنْدَكَ أحْتَسِبُ مُصِيبَتِي فآجِرْنِي فِيها وَأبْدِلْنِي بِها خَيْرًا مِنْها» (د ك) عَن أم سَلمَة (ت هـ) عَن أبي سَلمَة.
(٧٢٠) «(ز) إِذا أصابَ أحَدَكُمْ هَمٌّ أوْ حُزْنٌ فَلْيَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: الله الله رَبِّي لَا أشْرِكُ بِهِ شَيْئًا» (ت) عَن عمر بن عبد الْعَزِيز.
(٧٢١) «إِذا أصابَ أحَدَكُمْ هَمٌّ أوْ لأَواءُ فَلْيَقُلْ: الله الله رَبِّي لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا» (طس) عَن عَائِشَة.
(٧٢٢) «(ز) إِذا أصابَ المُكاتَبُ حَدًّا أوْ وَرَّثَ مِيراثًا فإِنَّهُ يُورَثُ على قَدْرِ مَا عَتَقَ وَيُقامُ عَلَيْهِ بِقَدْرِ مَا عَتَقَ مِنْهُ» (د ت ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(٧٢٣) «(ز) إِذا أصابَ ثَوْبَ إِحْداكُنَّ الدَّمُ مِنَ الحَيْضَةِ فَلْتَقْرِصْهُ ثُمَّ لِتَنْضَحْهُ بالمَاءِ ثُمَّ لِتُصَلِّي فِيهِ» (ق د) عَن أسْماءَ بِنْتِ أبي بكر.
(٧٢٤) «إِذا أصْبَحَ ابْنُ آدَمَ فإِنَّ الأَعْضاءَ كُلَّها تُكَفِّرُ اللِّسانَ فَتَقُولُ اتَّقِ الله فِينا فإِنَّما نَحْنُ بِكَ فإِنِ اسْتَقَمْتَ اسْتَقَمْنَا وإِنِ اعْوَجَجْتَ اعْوَجَجْنا» (ت) وَابْن خُزَيْمَة (هَب) عَن أبي سعيد.
(٧٢٥) «(ز) إِذا أصْبَحَ أحَدُكُمْ فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ بِكَ أصْبَحْنَا وَبِكَ أمْسَيْنا وَبِكَ نَحْيا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ المَصِيرُ وَإِذا أمْس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ بِكَ أمْسَيْنَا وَبِكَ أصْبَحْنا وَبِكَ نَحْيا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ النُّشُورُ» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٢٦) «(ز) إِذا أصْبَحَ أحَدُكُمْ وَلَمْ يُوتِرْ فَلْيُوتِرْ» (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٢٧) «إِذا أصْبَحْتَ آمِنًا فِي سِرْبِكَ مُعافًى فِي بَدَنِكَ عِنْدَكَ قُوتُ يَوْمِكَ فَعَلَى الدُّنْيا وأهْلِها العَفاءُ» (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
1 / 77