الإيمان بأن الجنة حق وأن النار حق من أسباب دخول الجنة
وقوله ﷺ: (والجنة حق) يعني: من يشهد أن الجنة حق (والنار حق أدخله الله الجنة على ما كان من العمل).
فمن ضمن الإيمان: أن تؤمن أن الجنة حق، وتعمل لها لتكون من أهلها، فتدعو ربك رغبًا فيها، والنار حق فتخاف منها، فتدعوه رهبًا وخوفًا منها، فإذا كنت كذلك أدخلك الله الجنة على ما كان من العمل.