وعن فضل الآيتين الأخريين منها، وأثر تلاوتهما في البيت قال عليه الصلاة والسلام: ((إن الله تعالى كتب كتابًا قبل أن يخلق السماوات والأرض بألفي عام، وهو عند العرش، وأنه أنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة، ولا يقرآن في دارٍ ثلاث ليال فيقربها الشيطان))(٢).