165

Fatawa

فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى

Daabacaha

رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء - الإدارة العامة للطبع - الرياض

Noocyada

Fatwooyin

السؤال الثاني من الفتوى رقم (4162) :

س2: جاءنا عالم من العلماء الأبرار فقال: إن أولياء الله يقضون للناس حوائجهم عندما يسألونهم من دون الله، واستدل بقول الرسول صلى الله عليه وسلم «إن لله عبادا يفزع الناس إليهم في حوائجهم هم الآمنون يوم القيامة» .

ج2:

الاستعانة بالحي الحاضر القادر فيما يقدر عليه

جائزة، كمن استعان بشخص فطلب منه أن يقرضه نقودا أو استعان به في يده أو جاهه عند سلطان لجلب حق أو دفع ظلم.

والاستعانة بالميت شرك وكذلك الاستعانة بالحي الغائب شرك؛ لأنهم لا يقدرون على تحقيق ما طلب منهم؛ لعموم قوله

Bogga 174