الفصل العاشر
حفلة استقبال
صباح النوري ولا صباح الخوري، هكذا قال فارس آغا حين التقى بخوري مسرح وهو راجع من جونيه إلى مركز جبيل. أما الخوري فقال ما قال، كما جاء في الفصل الأسبق.
كانت فرسه قد رالت
1
ورآها أخوه رفول، رفيق المحترم الأزلي، فصاح: خيي خوري يوسف! الفرس راح تقرط لجامها؛ فصاح الخوري بذاك المعتوه: امش يا مهبول. ضربة تقرط رقبتك، وطي صوتك.
فمشى رفول بالورب منتظرا وقوع الشكيمة
2
من شدق الفرس، ورأى ريالها يشت
3
Bog aan la aqoon