============================================================
9 قال ابو موسى بحبل مده ثم إذا مددته فشده 1 ب إن ابا موسى نسج وحده ال ويجوز آن تكون "الهاء" فى قوله "وحله" للمصدر لا للشعر، وفيه عدول عن الظاهر، لانك تركت إعادة الضمير إلى مذكور وأعدته إلى غير مذكور، و "يحل" معدى بالهمزة من حل، تقول : حل زيد البلدة واحللته إياه، قال بعض الحميرئين (1) : 1 (1) اعلى شعافه مخرابا حل صيرواح فابتنى فى ذراه حيث (2) وقال المسيب بن علس(2 اخللت بيتك بالجميع وبعضهم متفرق ليحل بالاؤزاع وفى مكتبة (جامع الشيخ: 129) كتاب اسمه شرح مختصر الإقناع فى النحو
ال ب إلى أف سعيد أطلعت عليه وقرأته وراجعته وتبين لى آنه ليس لأبى سعيد، وإنما ال نسب إليه خطا، ولا أتمكن هنا من التدليل على ذلك لضيق المقام فليحقق . والله تعالى - اعلم.
وأبيات الرجز المعزو وإنشادها هنا إلى آبى سعيد فى شرح الكتاب له: 88/1، ااولم أقف على قائلها، وهى فى مجالس تعلب : 553، والزاهر لابن الأنبارى: 282/1، ااورواية تعلب (قال آبو ليلى) ورواه ابن الأنبارى: (لحبلى) (1) آنشده ياقوت الحموى فى معجم البلدان: 402/4 قال : " والصرواح : ح صن باليمن قرب مارب، يقال: إنه من بناء سليمان بن داود عليه السلام وأنشد ابن ذريد لبعضهم فى أماليه : 000" وأورد البيت ولم يرد هذا البيت فى المختصر المطبوع من الآمالى باسم (تعاليق من أمالى ابن دريد) (2) ديوان المسيب : 335 (الصبح المنير) من قصيدة أولها: ارحلت من سلمى بغير متاع قبل العطاس ورعثها بوداع
Bogga 99