Falsafada Karl Buber
فلسفة كارل بوبر: منهج العلم … منطق العلم
Noocyada
العلم. (ج)
فلسفة العلم. (د)
فلسفة بوبر. (أ)
بالنسبة للحضارة المعاصرة، فهي الحضارة العلمية التي أثبتت الفائدة القصوى للعلم ماديا ومعنويا، فجعلته يتبوأ أرفع منزلة معرفية، أصبح كل نشاط يطمح إلى مثل هذه المنزلة يتسمى بمصطلح العلم، غير أن هذا المصطلح شأنه شأن سائر المصطلحات ذات القيمة العليا: الحرية، الديمقراطية، الحقيقة ... مبهمة وغير واضحة، فلا بد وأن نتساءل: ما هو العلم؟ هل هو النشاط الذي يضم علم الكف وعلم الفيزياء البحتة، وعلم التحليل النفسي، وعلم التنجيم، وعلم الديناميكا الحرارية ... أم أن بعض هذه الأنشطة علوم حقيقية، والبعض الآخر علوم زائفة أي أشباه علوم
، ما هو العلم الحقيقي وكيف يمكننا تحديده؟ ... الإجابة على هذا بحل مشكلة التمييز. (ب)
وهو حل يعني العلم ذاته، لا بد وأن يتبين العالم ما هي حدود عمله، ما هي النظريات العلمية الحقة التي يأخذ بها، وكيف يمكنه تحديد الحدود التي يطرح فيها الفروض، فلا يطرح فرضا غير علمي لحل مشكلة علمية. (ج)
وهي بالتالي أساسية لفلسفة العلم، فهي شأنها شأن أية فلسفة أخرى، تحاول فهم ظاهرة مجالها «الأخلاق، السياسة، الدين، الجمال ...» فهما يضم بين شطآنه سائر جزئيات الظاهرة محاولا الارتفاع عنها ارتفاعا يليق بعمومية الفلسفة وكليتها، ويمكنها من تجاوز ما هو كائن؛ لتصور ما ينبغي أن يكون، إنها محاولة لفهم ظاهرة العلم، وهي حديث يأتي بعد العلم نفسه لأنه حديث عنه؛ لذلك يسمى باللغة البعدية
Meta Language
لغة فلاسفة العلم، المتميزة عن اللغة الشيئية
Object Language
Bog aan la aqoon