في أوجه وكأن الطرف حرف ظبا
كأن قامته الغصن الرطيب زها
في روضه وكأن الجيد جيد ظبى
لما رنا فرأى أن ليس يعدله
حسن زها ولها نشوان راح صبا
وشام إحداق أحداق الأنام له
فقام يستلب الألباب منتها
يرنو فتطمع فيه النفس من شغف
وكيف يدرك عين الشمس من طلبا
يفتر مبتسما عن مثل ما نسق الد
Bog aan la aqoon