" وجزم موسى بن عقبة نقلا عن الزهري، وأبو الأسود عن عروة، أنه - صلى الله عليه وسلم - توفي حين زاغت الشمس(1)، وما في الصحيح(2) عن أنس من أنه توفي من آخر ذلك اليوم، أي يوم الاثنين، معناه في أول النصف الثاني من النهار، وذلك عند الزوال، ودفن - صلى الله عليه وسلم - ليلة الأربعاء على المشهور عند الجمهور.
Bogga 109