أن النيل كان يصل إلى الفجالة، ويغطي القسم الجديد من العاصمة.
ثانيا:
أنه إذا ثبت ما ورد في كتب التقاليد من انتقال العذراء مريم مع سيدنا يسوع المسيح ويوسف النجار من المطرية إلى مصر القديمة، فلا يبعد أنهم يكونون قد مروا بالفجالة؛ لأنها الطريق المسلوكة على النيل بين البلدين.
ثالثا:
شهدت الفجالة الواقعة الأولى من الواقعتين اللتين جرتا بين المسلمين والرومان في مصر، وعلى مقربة منها تقاسم الفاتحون المسلمون ما غنموه من جيوش الروم.
رابعا:
كانت أعظم منتزه للخلفاء الفاطميين.
خامسا:
كانت مرفأ كبيرا للأسطول المصري، ومعهدا عامرا لصناعة السفن.
سادسا:
Bog aan la aqoon